يستهلك الكثيرون في شهر رمضان وغيره كمية كبيرة من فاكهة الأفوكادو، وتختلف طريقة تحضيرها بين شخص لآخر، فهناك من يفضل تحضيرها على شكل سلطة، أو شربها في العصير، وهناك من يمزجها مع الثوم والملح لتعطي مذاقا مختلف عن المعتاد.
وكيفما كانت الطريقة تظل فوائد الأفوكادو كثيرة ومتعددة، فهي تحتوي على عشرين نوعا من الفيتامينات والمعادن المختلفة، ومليئة بالبروتين والحديد والبوتاسيوم، ولا تحتوي على الكوليستيرول والصوديوم، وتحمي من الإصابة بأمراض القلب، وأمراض أخرى بينها:
-الإكتئاب، حيث تساعد المستويات العالية من حمض الفوليك في الأفوكادو في منع أعراض الإكتئاب.
-يمكن لحمض الفوليك أن يحمي من الإصابة بسرطان البروستات والقولون.
-يعزز فيتامين e الموجود في الأفوكادو صحة العظام والحماية من إلتهاب المفاصل.
-يحمي من الإلتهاب في الجسم بصفة عامة، والذي يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بمرض السكري أو الزهايمر.
-تساعد الأفوكادو على حماية صحة العيون.
-تحفز الأفوكادو البنكرياس على إنتاج مستويات جيدة من الأنسولين في الجسم، حيث تتحكم في مستوى السكر في الدم.
-يعطي عصير الأفوكادو الجسم الطاقة الكافية، لأنها تتوفر على حمض الأولييك الذي يمد الجسم بالطاقة بشكل ملحوظ.
-تساعد الأفوكادو على الهضم وتعطي نظارة للبشرة.
-يمكن أن يقلل عصير الأفوكادو من أعراض ما قبل الحيض من ألم وتعب وانتفاخ.
-يزود عصير الأفاكودا المرأة الحامل بالمغنيسيوم والفولات وفيتامينات آخرى بينها C و E و K و B-6.
