المرض أو الشعور بالألم:
امور قد تمنعه من التمتع بنشاط جسمي يتطلب مجهوداً مثل العلاقة الحميمية. أفضل ما يمكن تقديمه في هذه الأحوال هو تدليك رقيق لا يستهدف الإثارة الجنسية لمكان الألم، والانتظار لبضعة أيام حتى يتحسن وضعه.
الغضب والمشاكل التي يمتد أثرها إلى الفراش:
إذا كنتما على خلاف أو تشاجرتما الليلة الماضية لا تتوقعي من زوجك أن يتقرب منك.
العادة السرية:
قد يميل بعض الرجال لإشباع رغباتهم الجنسية عن طريق العادة السرية لأن الأمر أكثر سهولة ويزيد من شعورهم بالإمساك بزمام الأمور.
إذا كنتِ تشعرين بأن زوجك يلجأ الى هذا البديل عوضاً عن علاقتكما الحميمية، تحدثي معه عن أهمية العلاقة بينكما ولا ضير من مداعبة قضيبه بيديك أحياناً أثناء العلاقة الحميمة إذا كان ذلك يشعره بالإثارة والرضا.
قلة النوم:
أكدت دراسة بأن الرجال الذين يعانون من اضطرابات في النوم، التي تتمثل في عدم القدرة على النوم يعانون بشكل كبير من ضعف الرغبة ويفضلون الامتناع عن الممارسة الحميمة، التي تتطلب راحة جسدية واسترخاء ومن يفتقر للنوم فانه يشعر بتعب شديد وباختلال في نقاط التحكم بالجسم الموجودة داخل دماغ الانسان.
الخوف من الالتحام والألفة:
يوجد صنف من الرجال الذين لايستطيعون التلاؤم مع الألفة المطلوبة بين الرجل والمرأة من أجل العلاقة الحميمة.
الفشل في الأداء:
عندما يتأهب الرجل لممارسة العلاقة الحميمة فان جسمه لا يتجاوب وهذا ناجم عن الخوف من الظهور بمظهر سخيف أمام المرأة، وهو ما يعقد المشكلة أكثر. ولكن غالبية النساء لا يعطين أهمية لفشل الرجل في الأداء لأنهن قادرات على التحكم برغباتهن في أي وقت.
