تم أمس عرض حوار لـ “عبد الله أبوجاد” في برنامج “الوجه الثاني” الذي يداع على قناة “تيلي بلوس”.
“أبو جاد” الذي قال “عندي وجه واحد” ربما ليس بقد “كلمه”، حيث أجاب يوم أمس بطريقة جارحة ومستفزة على الأسئلة التي تخص علاقته بـ”سارة أبوجاد” التي التزمت الصمت وأبانت على مستوى عال من الأخلاق بحفاظها على أسرار بيت زوجيتها رغم الإنفصال عن ابن عمها.
العديد من المتابعين لم تعجبهم طريقة حديث “عبد الله” حول “سارة”، واستهزء العديد منهم حينما قال إن أمه تدعوه بـ “الدجنتلمان”. التي علق عليها متابعوه بأنه لو كان فعلا “دجنتلمان” لما خرج بردود أفعاله تلك.
نشرت “فدوى” صديقة “سارة أبوجاد” المفضة “ستوري على إنستكرام تقول فيها ” يروى أن أحدا ذهب ليطلق زوجته فسألوه عن سبب طلاقهما، فقال: لا أتحدث عن زوجتي بما يسوؤها ولا أفشي سرا لها .. وبعد طلاقهم قالو له الآن أنت طلقتها فأخبرنا عن مشاكلكم وسبب طلاقكم، فقال: لا يحل لي أن أتكلم عن امرأة كانت عرضي وشرفي في يوم من الأيام..”
وأضافت “نرجس الحلاق”، السؤال: مزال كتبغيها؟ الجواب: لا. شحال هد الجواب خايب واخا يكون ديال بصح كولي خايب مللي كيولي علني وتابعاه ضحكات استفزاز وقبل منو تقليل من المرأة بصفة عامة وحدا المغاربة كاملين .. “حشومة”. للأسف أجوبة غير متوقعة وغير ديبلوماسية ناقصها الذكاء والحكمة.
وتضيف نرجس “ماعرفت علاش ولكن لبارح حسيت بقلب وحدة فينا تجرح”.