كشفت الديفا المغربية سميرة سعيد عن سبب فشلها في مجال التمثيل، وذلك من خلال الأعمال التي شاركت فيها في بدايتها، من بينهم مسلسل مجالس الفن والأدب سنة 1968، وفيلم “سأكتب اسمك على الرمال” سنة 1978.
وأكدت “الديفا” في تصريحات صحفية أن الأعمال التي كانت تعرض عليها مستواها ضعيف وقالت “في السينما بالتحديد سيطرت خلال تلك الفترة أفلام المقاولات التي تعتمد على قلة التكلفة المادية”.
وأضافت المتحدثة ذاتها قائلة “كنت أحلم بتقديم فيلم استعراضي غنائي، ولكن كان من الصعب تحقيق هذا الحلم، لأن هذه النوعية من الأفلام مكلفة جدا، وشركات الإنتاج في مصر حينها كانت تبحث عن الأعمال ذات التكلفة الرخيصة، وهذا كان من سوء حظي في بداياتي بمصر التي ذهبت إليها وأنا عمري 20 سنة”.