امرأة شابة مغربية، اختارت دخول عالم الأنستقرام بقناع من أجل التواصل مع الناس وتقديم مساعدات نفسية ومشاركة تجاربها في الحياة وماذا تعلمّت منها.
أنكونيتا، اختارت اسم يعني المجهول، لا ترغب في الكشف عن هويتها ووجهها للتواصل مع جميع الفئات العمرية ومختلف الأجناس والألوان من الناس. ذلك بهدف التركيز فقط على المحتوى والإستفادة المتبادلة.
في حوار مع أنكونيتا، كشفت جوانب من شخصيتها وسبب اتخاذ هذا القرار. الذي نتج عن معاناة لصديقة كانت ضحية مجتمع وقرارات خاطئة حسب تعبيرها.
ترغب أنكونيتا في تكوين عائلة افتراضية على أنستقرام. وعلّقت “الجميع يحتاج لمن يسمعه باش يزيد القدام”.