ولدت “إسعاد يونس” في 12 من أبريل سنة 1950، من أم مصرية وهي الممثلة “كوكب صادق” أما والدها فقد كان ضابطا.
بدأت مسيرتها الفنية كممثلة ومغنية، بعدها اعتزلت وخصص وقتها لحياتها الأسرية بعد زواجها من الفنان “نبيل الهجرسي” الذي أنجبت منه ابنتها “نورهان”.
وبعد انفصالهما توفي ”نبيل” بعد سنوات من زواجه الثاني. ويحكى أنه توفي بعد مدة من زواج ابنته “نورهان”.
أما صاحبة السعادة فقد تزوجت للمرة الثانية من رجل الأعمال “علاء خواجة” وأنجبت منه ابنها “عمر”، لكن “علاء” خانها مع صديقتها المقربة “شيريهان” وتزوجها سرا، ما جعل صداقتهما تتوتر كثيرا.
ونشرت صحف مصرية أن “إسعاد يونس” علمت بزواج زوجها من شيريهان من خلال الصحف فقط بعد انجابها لابنتها الثانية منه.
كما اتهمت “إسعاد” صديقتها “شيريهان” بخيانة الأمانة وأكدت أنها الزوجة الوحيدة لعلاء. ليستمر هذا الجدل طويل حتى إصابة “شيريهان بالسرطان.
فكانت “إسعاد” أول من وقفت إلى جانبها وساعدتها كما أنها سامحتها لما فعلته معها.
وخلال مشاركة صاحبة السعادة مع “عادل إمام” في فيلم “عمارة ياعقوبيان”، قام “عادل” بشتمها بعد انتهاء المشهد. لأنها لم تتمه من شدة ارتباكها أمامه.
يقال أن “إسعاد” تقاضت أموالا طائلة من الوليد بن طلال بعد أن قامت بشراء نصف تراث السينيما المصرية. ليتم اتهامها ببيع ثراث مصر.