إثارة الجدل في حياة “رانيا يوسف” لم تقتصر على إطلالاتها وتصريحاتها، بل أيضا على علاقاتها العاطفية أيضا، حيث أثارت الجدل منذ بداياتها الفنية بزواجها من طليق نجمة الجماهير “نادية الجندي”.
وبعد إنفصالها عنه، خرجت عن صمتها ووصفته بـ “البخيل” وأنه لا ينفق على بناته، ودخلت معه ساحات القضاء للحصول على نفقة مُرضية تجعلها تستطيع الإنفاق عليهما.
طليق “شهيرة” كان أول زواج في حياة “رانيا”، حيث ارتبطت به رغم فارق السن بينهما وهو 20 عاما واستمرت معه حوالي 12 عاما، وأنجبت ابنتيها “نانسي” و”ياسمين”.
وبعد طلاقها منه، تزوجت من رجل الأعمال “كريم الشبراوي”، تلك الزيجة التي لم تدم سوى 4 أشهر فقط، حيث جلبت لها الكثير من المشكلات والقضايا أيضا كما اكتشفت تورطه فيما يزيد عن 100 قضية نصب واحتيال في مصر وقضية هتك عرض، ولم تسلم “رانيا” أيضا من اعمال نصبه، حيث وقعت فريسة له فقام بالنصب عليها وعلى بناتها حسب ما أداعته الصحافة المصرية.
كما اتهمت “رانيا” “كريم الشيراوي” بأنه هو من وضع لها المخدرات والأسلحة في سيارتها أثناء إلقاء القبض عليها سنة 2012، مؤكدة أنه بذلك الفعل كان يسعى لتدمير صورتها أمام جمهورها، وتحطيمها معنويا انتقاما منها للقضايا التي رفعتها عليه.
ولم تفقد “رانيا” الأمل بل تزوجت بالرجل الثالث وهو رجل الأعمال “طارق عزب” الذي تحدثت عن سعادتها معه، واهتمامه ببناتها وحبه لهما، وظهر الاثنان على قدر كبير من التوافق والحب.
ولم يكتب لهذه الزيجة أيضا الاستمرار، حيث انتهت بعد زواج دام 6 سنوات تخللته مشاعر المحبة والاحترام المتبادل بين الزوجين، الذي ظهر بدوره في انفصالهما أيضا.
