أثار إعلان الفنانة المعتزلة بسمة بوسيل انفصالها عن الفنان تامر حسني مساء أمس الجمعة، جدلا كبيرا حول صحّة الخبر وتفاصيله.
بعد لحظات من نشر “ستوري” بسمة على الأنستغرام، بدأت المغربية جليلة المقيمة بدولة الإمارات بنشر فيديوهات الفرحة والرقص عبر حسابها على نفس التطبيق، وتوصلت الأخيرة بمجموعة من التبريكات والتهاني التي تلوح بانتصارها على بوسيل والفوز بحسني.
تداولت الكثير من الصفحات الإجتماعية خبر الإنفصال وربطه بجليلة كونها الزوجة المستقبلية لتامر حسني، حيث كانت تجمعهما علاقة سابقة قبل سنوات ووقوع مشاكل بينها وبين زوجته بسمة حسب ما تداولته وسائل إعلام عربية.
لإنهاء الجدول حول ارتباط تامر وجليلية، نشرت الأخيرة توضيح عبر “ستوري” على حسابها تعلق فيه قائلة: “حبايبي ومتابعيني رجاءا لا تقحمون اسمي مع أي شخص ايا كان أنا بعيدة عن هالموضوع فديتكم ولا الي خص بأحد”.
وأضافت:”ياريت تطلعوني من هالموضوع بليز وبخصوص فيديوهات الفرحة الي كنت فيها.. لأني كنت رح أكون أول وجه عربي لبراندد عالمي بإذن الله وحرفيا كنت فرحانة من قلبي وحبيت اسويلكم اياها والله يوفقني ويوفق الجميع يا رب”.
وتجدر الإشارة إلى أن الفنان المصري تامر حسني لم يرد بعد على ما نشرته زوجته بسمة بوسيل حول انفصالهما وأنهما في صدد تحضير أوراق الطلاق.
