في حوار لها مع حورية، تحدثث الشابة المغربية خولة الدرقاوي، عن مشاركتها وفوزها في مسابقة التحبير للقرآن الكريم في الإمارات، التي تنظم كل سنة، تحت رعاية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، حيث تهدف إلى ترسيخ مفاهيم الرحمة والتسامح والتعايش السلمي، بين كافة الجنسيات في دول العالم.
وعن تقاضي المقرئين لأجور مقابل قراءتهم للقرآان في العديد من المناسبات الدينية، قالت خولة: أهل الذكر والقرآن يستحقون ذلك، غير أن الذي يحز في نفسي، أن منهم من ينتقل من مدينة إلى أخرى من أجل إبراز موهبته في التجويد، إلا أنه لايلقى تشجيعا ماديا، والناس لا تهتم بمصاريف التنقلات ومعيشة الشخص.