تحتفل فرقة الفناير الفنية في الأولمبيا أكبر القاعات الأوربية بباريس، وذلك احتفالا بمرور عشرين سنة على تأسيسها.
وستكون الفرقة في العشرين من شهر فبراير لسنة 2020 على موعد مع إعادة كرونولوجيا فنية رائعة من تاريخها الفني الراقي، الذي تمكن من بصم اسمه في قلوب الجماهير المغربية.
وكانت أبرز أغاني الفناير تلقى نجاحا باهرا، وانتشارا على مستوى الوطن العربي والعالمي، فضلا عن المشاهدات الكبيرة التي حققوها.
وسيكون لأول مرة عرض بوليودي لنورا فتحي على مسرح الأولمبيا، بمثابة عرض استثنائي وغير مسبوق على خشبة المسرح المذكور، فضلا عن حضور باسو في الفقرة الكوميدية، وبحضور نخبة من الفنانين والإعلاميين داخل المغرب وخارجه.
وتعتبر الأولمبيا التي ستحتضن هذا العرض الفني الكبير من أحسن القاعات في أوروبا، حيث سبق أن احتضنت عروضا وحفلات لكبار الفنانين العالميين.